حمّلت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، نظام الأسد المسؤولية عن استهداف وتدمير 61 في المائة من دور العبادة في سورية.
وحمل التقرير اسم "استهداف أماكن العبادة في سورية تهديد للتراث العالمي"، وذكر أن "استهداف أماكن العبادة المسيحية يعتبر شكلاً من أشكال تخويف وتهجير الأقلية المسيحية في سورية".