صمت المجتمع الدولي إزاء ما ترتكبه روسيا والنظام الأسدي المجرم في الغوطة الشرقية، من قصف وتهجير دليل على تواطئه معهما.
أهل الغوطة يرحلون عن بيوتهم بموافقة أممية تنفيذاً للتهجير القسري والتغيير الديموغرافي، أكثر من مئة ألف مسلم سني يرحلون من الغوطة ، وينتقلون إلى مخيمات إدلب، بهدف تهجير أهلها منها، واستبدالهم بميليشيات إيرانية ضمن تغيير ديمغرافي، يهدف إلى وضع سورٍ آمن حول النظام الأسدي المجرم في دمشق.