في الشمال السوري المحرر، وبسبب نقص أجهزة التنفس الصناعي، وخوفاً من تفشي فايروس كورونا في المحرر، يتم صناعة المنفسة الصناعية، حيث يشترك بصناعتها أطباء ومهندسون ومهنيون كهرباء وتضاهي بجودتها المنافس الصناعية الأوروبية.